أنيك طيز خطيبتي المربربة نيك مصري نار



 هدير دي بقا كانت خطيبتي و أحلى حاجة فيها شدتني أني أخطبها ، غير وشها المثير الحلو و صدرها المدور البارز ، الطيز المربربة دي اللي تهبلك و تخلي زبرك يقف على طول أما تشوفها وهي بتمشي بالعباية الجل أو بعباية نانسي الرقيقة اللي بيقولوا عليها. هدير خطيبتي كلها حلوة على بعضها بجسمها الملفوف زي صباع الكوسة لما يتحشى و يستوي و يخلي ريقك يسيل عليه ، أهو هي بقا كانت بتخلي ريق زبري يسيل عليها فكنت أما اخرج من عندها ألاقي السليب فيه بلل و زبري شادد.حكايتي و انا انيك طيز خطيبتي نيك مصري نار مش بالوضع الفرنسي من ورا انتهت أما كنت مسافر لدولة عربية أشتغل فيها أما البداية فهتعروفها.
 أنا أيمن أعيش في البحيرة في كوم حمادة و قصتي مع خطيبتي هدير تبدأ أما أعز أصحابي وليد اللي كان بيدرس معايا في جامعة الإسكندرية حقوق، اللي ساكن في كوم حمادة نفسها، مش في قرية البصاصة اللي انا منها، خطب بنت من عندهم في المركز و كنت أنا بأزوره هناك فحصل أني أتعرفت على خطيبته و أخت خطيبته اللي هي هدير. البنت شعللتني و فتحت نفسي للخطوبة مع أني كنت مكبر في الأول. أول ما شدني ليها و هي لابسة العباية السودة اللي كانت بتجسم جسمها الممشوق و صدرها النافر الطيز المربرة اللي كانت مرسومة رسم تحت ضهرها! يالهوي على دي طيز!! مكنتش هدير مؤهل عالي زينا بس كانت وأخده معهد تلات سنين و قلت في نفسي: و اهو بالمرة نبقى انا وصاحبي وليد عدايل. بصراحة البت و قعتني في دباديبها و حبيتها وعرفت أهلها و خطبتها فعلاً. هدير دي بقا كانت زي الفرسة العربية الممشوقة الطول . ملفوفة ، سيقانها حلوة مدكوكة، بزازها متوسطة الحجم نافرة مثيرة فكنت أقضي معاها معظم الوقت ومن هنا شيطاني ابتدى يوسوس ليا أني أنيك طيز خطيتي نيك مصري فكان نيك مصري نار زربت فيه لبني زرب!
 كنت ازور هدير يومين في الأسبوع و كنت أقعد معاها حوالي تلات ساعات متواصلة و كانوا بيعدوا هوا و لأنا كنت بمل ولا هي كمان. قربنا جامد من بعض و كنت بقلها نكت قبيحة فكانت تضحك و وشها يحمر و تلكزني في كتفي. بنت عسل أوووووووي! كان عندها حوالي تسعتاشر سنة، حبوبة، عاوزة تتحب و تحب و مشاعرها فياضة فايرة فكانت بتجاريني في كل اللي بطلبه منها و كمان كانت بتوحيلي بحاجات قليلة أدب أعلمها معاها! فردتين طيزها كانوا مدورين باستعراض، يعني قعدتها واسعة والحوض عندها كبير فكان دي بيجنني. شجعتني فكنت بابوسها و احسس علي جسمها و ألمسها لمسات جنسية و أطبع قبلة هنا و هناك فوق صدرها و خدودها. ايدي أما كنت بانفرد بيها كانت بتسرح على بزازها من فوق الهدوم فكانت تضرب أيدي و وتتكسف بس متكلمش ولا تبعد! خطيبتي هدير حببتني فيها أوي فكنت ساعات كفي تتسلل و أنا بأبوسها تحت.....
بـاقـي الـقـصـة هـــــــــــنــــــــا ===>

0 التعليقات:

إرسال تعليق